وأضافت إن تلك الظاهرة انتشرت في الولايات المتحدة والصين، وحتى أوروبا، حيث يقوم الأثرياء بإنفاق الأموال التي كانوا يعتزمون إنفاقها خلال فترة قضاء الإجازات، في المحلات الراقية، موضحة أن النساء يقدمن على شراء حقائب فاخرة، أما الرجال فينفقون أكثر على شراء الساعات الثمينة.
إذا كنت ممن يعتقدون أن إجراءات الإغلاق التي تم اتخاذها حول العالم من أجل مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد، تسببت في إلحاق الضرر بسلع الترف المختلفة، فإنك مخطئ وعليك إعادة النظر في اعتقادك.
وقالت وكالة «بلومبرج» للأنباء إن الطلب على السلع باهظة الثمن، والتي تتضمن حقائب اليد والساعات والسيارات، ارتفع في الربع الثالث من العام الجاري، بمجرد تمكّن المستهلكين الأثرياء من الخروج من منازلهم بعد فترة الإغلاق بسبب كورونا، مشيرة إلى أن هذا النوع من الإنفاق يطلق عليه «الإنفاق الانتقامي».
وأضافت إن تلك الظاهرة انتشرت في الولايات المتحدة والصين، وحتى أوروبا، حيث يقوم الأثرياء بإنفاق الأموال التي كانوا يعتزمون إنفاقها خلال فترة قضاء الإجازات، في المحلات الراقية، موضحة أن النساء يقدمن على شراء حقائب فاخرة، أما الرجال فينفقون أكثر على شراء الساعات الثمينة.
وأضافت إن تلك الظاهرة انتشرت في الولايات المتحدة والصين، وحتى أوروبا، حيث يقوم الأثرياء بإنفاق الأموال التي كانوا يعتزمون إنفاقها خلال فترة قضاء الإجازات، في المحلات الراقية، موضحة أن النساء يقدمن على شراء حقائب فاخرة، أما الرجال فينفقون أكثر على شراء الساعات الثمينة.