وأبان وزير التعليم أنه خلال الأسابيع الخمسة الماضية، كانت المدرسة تُمثل مركز الدعم الأول للطلاب والمعلمين وأولياء أمورهم؛ وبالإضافة لذلك، تُقدم المدرسة الدعم النفسي من خلال الاجتماع مع أولياء الأمور للتهيئة النفسية والتثقيفية بشأن عمليات التقويم والمتابعة للطلاب، مبدياً فخره بوجود نماذج مشرّفة من المعلمين والمعلمات تجاوزوا التحديات، وتفانوا في تقديم واجبهم، وإيصال رسالتهم التعليمية عن بُعد لطلابهم. وأوضح أن وزارة التعليم نفذت مجموعة من استطلاعات الرأي لقياس تجربة المستفيدين من الخدمات التي تقدمها منصة مدرستي، بوصفها مدخلاً مهما للتطوير، وتجاوز التحديات التي قد يواجهها التعليم عن بُعد والتعليم الإلكتروني بشكل عام، مشيرا إلى إطلاق الوزارة «تطبيق مدرستي» للطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، ويمكن تحميله وتثبيته على جميع أنظمة التشغيل للهواتف الذكية، ويوفر أكثر من 16 خدمة تعليمية سيتم تفعيلها على مراحل، كما أطلقت الوزارة مسابقة مدرستي. ولفت النظر إلى قيام 6 جهات عالمية بإجراء دراستين شاملتين عن تجربة التعليم الإلكتروني بالمملكة خلال جائحة كورونا في التعليم العام والجامعي، بالتنسيق مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني.
أكد وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، أن التعليم «عن بُعد» أصبح خيارا إستراتيجيا للمستقبل؛ مما يتطلب استمرار العمل على تطويره، وتبني ثقافة التغيير للتعامل مع البيئة التعليمية الإلكترونية دون ربطها بالأحداث أو الأزمات، عادا المرحلة الحالية فرصة للتغيير والتطوير، ومواجهة التحديات والتغلّب على كثير منها. وأشار الوزير ـ خلال لقائه أمس نخبا مجتمعية؛ لتعزيز التكامل بين مؤسسات المجتمع والوزارة ـ إلى أن منصة مدرستي قدمت خدمات تعليمية شاملة للطلاب والمعلمين والمشرفين وقادة المدارس وأولياء الأمور، منوهاً بالدعم والاهتمام اللذين يجدهما التعليم بقطاعيه من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- وتوفير جميع الإمكانات لاستمرار الرحلة التعليمية عن بُعد للطلاب والطالبات، رغم ظروف جائحة كورونا.
وقال: إن الوزارة قيّمت العملية التعليمية عن بُعد بعد مضي 5 أسابيع من بداية العام الدراسي والرفع بالنتائج للمقام السامي؛ للخروج بقرار العودة إلى المدارس أو استمرار التعليم عن بُعد. وأشار «آل الشيخ» إلى أنه تم التوجيه لمديري التعليم بمتابعة العملية التعليمية ورفع الجاهزية لعمليات التعليم عن بُعد، لافتاً إلى أن الوزارة ستجري اختبارات لعدد من المقررات الدراسية لجميع طلاب التعليم العام؛ لمعرفة النتائج ورسم الخطط التحسينية لأداء الطلبة خلال فترة التعليم عن بُعد.
وأبان وزير التعليم أنه خلال الأسابيع الخمسة الماضية، كانت المدرسة تُمثل مركز الدعم الأول للطلاب والمعلمين وأولياء أمورهم؛ وبالإضافة لذلك، تُقدم المدرسة الدعم النفسي من خلال الاجتماع مع أولياء الأمور للتهيئة النفسية والتثقيفية بشأن عمليات التقويم والمتابعة للطلاب، مبدياً فخره بوجود نماذج مشرّفة من المعلمين والمعلمات تجاوزوا التحديات، وتفانوا في تقديم واجبهم، وإيصال رسالتهم التعليمية عن بُعد لطلابهم. وأوضح أن وزارة التعليم نفذت مجموعة من استطلاعات الرأي لقياس تجربة المستفيدين من الخدمات التي تقدمها منصة مدرستي، بوصفها مدخلاً مهما للتطوير، وتجاوز التحديات التي قد يواجهها التعليم عن بُعد والتعليم الإلكتروني بشكل عام، مشيرا إلى إطلاق الوزارة «تطبيق مدرستي» للطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، ويمكن تحميله وتثبيته على جميع أنظمة التشغيل للهواتف الذكية، ويوفر أكثر من 16 خدمة تعليمية سيتم تفعيلها على مراحل، كما أطلقت الوزارة مسابقة مدرستي. ولفت النظر إلى قيام 6 جهات عالمية بإجراء دراستين شاملتين عن تجربة التعليم الإلكتروني بالمملكة خلال جائحة كورونا في التعليم العام والجامعي، بالتنسيق مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني.
وأبان وزير التعليم أنه خلال الأسابيع الخمسة الماضية، كانت المدرسة تُمثل مركز الدعم الأول للطلاب والمعلمين وأولياء أمورهم؛ وبالإضافة لذلك، تُقدم المدرسة الدعم النفسي من خلال الاجتماع مع أولياء الأمور للتهيئة النفسية والتثقيفية بشأن عمليات التقويم والمتابعة للطلاب، مبدياً فخره بوجود نماذج مشرّفة من المعلمين والمعلمات تجاوزوا التحديات، وتفانوا في تقديم واجبهم، وإيصال رسالتهم التعليمية عن بُعد لطلابهم. وأوضح أن وزارة التعليم نفذت مجموعة من استطلاعات الرأي لقياس تجربة المستفيدين من الخدمات التي تقدمها منصة مدرستي، بوصفها مدخلاً مهما للتطوير، وتجاوز التحديات التي قد يواجهها التعليم عن بُعد والتعليم الإلكتروني بشكل عام، مشيرا إلى إطلاق الوزارة «تطبيق مدرستي» للطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، ويمكن تحميله وتثبيته على جميع أنظمة التشغيل للهواتف الذكية، ويوفر أكثر من 16 خدمة تعليمية سيتم تفعيلها على مراحل، كما أطلقت الوزارة مسابقة مدرستي. ولفت النظر إلى قيام 6 جهات عالمية بإجراء دراستين شاملتين عن تجربة التعليم الإلكتروني بالمملكة خلال جائحة كورونا في التعليم العام والجامعي، بالتنسيق مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني.
