وقال محمد الحوطي – باحث اجتماعي- إن قصر الأميرة العنود بنت عبد العزيز ، كان في الثمانينيات والتسعينيات الهجرية شعلة من النشاط الثقافي والاجتماعي، حيث كانت الأميرة العنود رحمها الله تفتح قلبها وقصرها لحل مشاكل سكان الحي.
ويهدف المشروع إلى المحافظة على مباني التراث العمراني ذات الأهمية المعمارية والتاريخية وإبراز الهوية المحلية، وتحويل تلك المباني إلى مورد اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياحي، ورفع كفاءة استخداماتها مع المناطق المتاخمة لها، وربطها بذاكرة المكان وتاريخ الرياض عمرانياً.