فوسط تكاتف كبير وعمل مدروس، نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي الساحل في كتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات التاريخ من خلال الصعود لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الأولى للمحترفين، في إنجاز ما زالت الكثير من الأندية تحلم بتحقيقه رغم تواجدها منذ سنوات طويلة في دوري الدرجة الثانية.
ساحل القوة والإصرار، ساحل التألق والإبداع، ساحل الإنجازات التي لا تنضب، تراه فيبهرك بجماله، ويغريك بهدوئه، لكن هكذا هم رجالات عنك، يعملون بصمت كبير ولا ينطقون إلا ذهبا.
ساحل عنك المليء بالأسماء الكبيرة على مستوى الأدب والعلم والطاقات الإدارية المميزة، استقبل مركبا بمواصفات خاصة هذه المرة، حمل على متنه إنجازا رياضيا مختلفا، ساهم في رسم الفرحة على رماله الذهبية، ونشرها بسعادة وسط أروقته.
فوسط تكاتف كبير وعمل مدروس، نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي الساحل في كتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات التاريخ من خلال الصعود لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الأولى للمحترفين، في إنجاز ما زالت الكثير من الأندية تحلم بتحقيقه رغم تواجدها منذ سنوات طويلة في دوري الدرجة الثانية.
فوسط تكاتف كبير وعمل مدروس، نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي الساحل في كتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات التاريخ من خلال الصعود لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الأولى للمحترفين، في إنجاز ما زالت الكثير من الأندية تحلم بتحقيقه رغم تواجدها منذ سنوات طويلة في دوري الدرجة الثانية.