وقالت مالكة أحد الفنادق وتدعى «سوزان شميت» إنها شيدت فندقها بين الأشجار ولم تستخدم سوى الخشب، وتركت الجانب المواجه للبحيرة مفتوحا حتى يمكن سماع تدفق السمك وغناء العصافير وهناك أيضا تيليسكوب بدلا من التلفزيون، مشيرة إلى أن هناك فندقا آخر مصمما على شكل بيضة موضوعة على ركائز بين الأشجار.
كشفت تقارير عن تزايد شعبية، الكثير من فنادق «بيوت الشجر» اللطيفة في ألمانيا خاصة مع صوت الحيوانات المهدئ وخشخشة أوراق الأشجار خاصة في الولايات الشرقية، حتى إن بعضها مزود بتدفئة أرضية وتلفزيونات بشاشات مسطحة ومناطق أشبه بغرفة الجلوس.
غير أنه إذا كنت مغامرا فإن بعضها يأتي بلمسة برية أكثر حيث تكون المرشات مصنوعة من أواني ري الحدائق، وأخرى معلقة بين الأشجار يحركها النسيم للاستمتاع بالطبيعة.
وقالت مالكة أحد الفنادق وتدعى «سوزان شميت» إنها شيدت فندقها بين الأشجار ولم تستخدم سوى الخشب، وتركت الجانب المواجه للبحيرة مفتوحا حتى يمكن سماع تدفق السمك وغناء العصافير وهناك أيضا تيليسكوب بدلا من التلفزيون، مشيرة إلى أن هناك فندقا آخر مصمما على شكل بيضة موضوعة على ركائز بين الأشجار.
وقالت مالكة أحد الفنادق وتدعى «سوزان شميت» إنها شيدت فندقها بين الأشجار ولم تستخدم سوى الخشب، وتركت الجانب المواجه للبحيرة مفتوحا حتى يمكن سماع تدفق السمك وغناء العصافير وهناك أيضا تيليسكوب بدلا من التلفزيون، مشيرة إلى أن هناك فندقا آخر مصمما على شكل بيضة موضوعة على ركائز بين الأشجار.
