وأضافت الصحيفة: إنه لا يوجد مكان أكثر واقعية فى هذا الأمر أكثر من اليابان، البلد التى طالما كان لديها افتتان بالروبوتات، بدءا من مساعدي أندرويد وصولا إلى موظفى استقبال من الروبوتات.
دفعت حديقة زاريادي في العاصمة الروسية موسكو بإنسان آلي متطور لتقديم الخدمات للزوار لمحاولة تقليل تدخل العنصر البشري للحد من انتشار عدوى فيروس كورونا، وأثبت الروبوت «باريستا» كفاءته بتقديمه أكثر من 2500 مشروب، وتعمل الإدارة على تجهيز روبوت آخر لتخفيف الضغط على الروبوت باريستا.
وبعد أن أصبح فيروس كورونا واقعا علينا التعايش مع ما فرضه من قيود، فى مقدمتها التباعد الاجتماعى، أصبح للروبوتات دور متزايد فى التواصل الاجتماعى وأداء بعض المهام التى كان البشر يؤدونها من قبل، وتقول صحيفة «واشنطن بوست» إنه مع إعادة كتابة قواعد التفاعل البشرى بسبب وباء كورونا، فإن الجائحة كانت سببا فى تفكير جديد بشأن ما يمكن أن تقوم به الروبوتات والآلات الأخرى.
وأضافت الصحيفة: إنه لا يوجد مكان أكثر واقعية فى هذا الأمر أكثر من اليابان، البلد التى طالما كان لديها افتتان بالروبوتات، بدءا من مساعدي أندرويد وصولا إلى موظفى استقبال من الروبوتات.
وأضافت الصحيفة: إنه لا يوجد مكان أكثر واقعية فى هذا الأمر أكثر من اليابان، البلد التى طالما كان لديها افتتان بالروبوتات، بدءا من مساعدي أندرويد وصولا إلى موظفى استقبال من الروبوتات.