وفاق المرض طاقة النظام الصحي في الأكوادور تاركا السلطات في بعض الأحيان عاجزة عن جمع جثامين المتوفين كما اضطرت الحكومة لتخزين الجثث مؤقتا في حاويات شحن مجهزة بنظم تبريد.
وتضرر اقتصاد كولومبيا من الحجر الصحي الذي فرضه الرئيس إيفان دوكي وكذلك تراجع أسعار النفط. وفرضت البلاد إجراءات العزل العام في أواخر مارس ومن المتوقع رفعها في أول يوليو.