وأرجع د. ابن ناصر مخرجات هذه السيرة إلى توفيق الله عز وجل ثم الدعم والتوجيه الذي حظي به خلال عمله في قطاع الشباب والرياضة من سمو الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- ومن سمو الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز وسمو الأمير نواف بن فيصل بن فهد -حفظهما الله- والزملاء الأعزاء في الرئاسة العامة لرعاية الشباب (سابقاً) واللجنة الأولمبية السعودية.
ودعا الله العلي القدير أن يتحقق لشباب ورياضيي المملكة كل تقدم وازدهار في ظل الرعاية الكريمة التي يحظى بها من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد -حفظهما الله-.