وأكد على أن مبادرة «دعم ووقاية» هي باب رزق لكثير من الأسر والجمعيات لتأمين وتنظيم صناعة الكمامات، مشيراً إلى أهمية تفعيل معامل الخياطة وتقديم جميع التسهيلات لدعم الأسر المنتجة لتعزيز الجانب الاقتصادي وتعزيز وفرة الكمامات، مبيناً أن هذه المبادرات تأتي لتفعيل دور المسؤولية المجتمعية في ظل الجائحة التي تمر بالعالم قاطبة.
دشن الأمير د. فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم عبر الاتصال المرئي عن بُعد، أمس، مبادرة «دعم ووقاية» بهدف تعزيز صناعة الكمامات وتنمية الجانب الاقتصادي للأسر والجمعيات في المنطقة، بإشراف إمارة المنطقة وبالشراكة مع التجمع الصحي وفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة.
واطّلع أمير القصيم على عرض مفصل حول مبادرة «دعم ووقاية» من خلال مشاركة فاعلة من الغرفة التجارية الصناعية، وجمعية الملك عبدالعزيز، وجمعية كنوز للأنامل المبدعة، وجمعية قدرة للأسر المنتجة، الذي قُدّم من خلاله عدد من المبادرات حول تفعيل مصانع الخياطة والأسر المنتجة عبر تعزيز صناعة الكمامات وفتح خطوط إنتاج لذلك.
وأكد على أن مبادرة «دعم ووقاية» هي باب رزق لكثير من الأسر والجمعيات لتأمين وتنظيم صناعة الكمامات، مشيراً إلى أهمية تفعيل معامل الخياطة وتقديم جميع التسهيلات لدعم الأسر المنتجة لتعزيز الجانب الاقتصادي وتعزيز وفرة الكمامات، مبيناً أن هذه المبادرات تأتي لتفعيل دور المسؤولية المجتمعية في ظل الجائحة التي تمر بالعالم قاطبة.
وأكد على أن مبادرة «دعم ووقاية» هي باب رزق لكثير من الأسر والجمعيات لتأمين وتنظيم صناعة الكمامات، مشيراً إلى أهمية تفعيل معامل الخياطة وتقديم جميع التسهيلات لدعم الأسر المنتجة لتعزيز الجانب الاقتصادي وتعزيز وفرة الكمامات، مبيناً أن هذه المبادرات تأتي لتفعيل دور المسؤولية المجتمعية في ظل الجائحة التي تمر بالعالم قاطبة.