وتُمثّل خطة فتح المسجد النبوي تدريجياً المطبقة حالياً، جانباً من الجهود التي توليها المملكة للعناية بقاصدي المسجد ووقايتهم من جائحة كورونا، ويبرز ذلك في تفعيل جملة من الإجراءات الاحترازية، بدءاً من استمرار الإغلاق بعد صلاة العشاء وفتحه قبل صلاة الفجر بساعة، واقتصار الفتح على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم، واستمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وإقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون. وشملت الخطة وضع كاميرات الكشف الحراري على الأبواب المخصصة للدخول.
يشّرَع قبل صلاة الفجر بساعة، 11 باباً بالمسجد النبوي الشريف لاستقبال المصلين، بالتوازي مع إجراءات احترازية تتخذها وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، والجهات الصحية والأمنية، لوقاية المصلين والمجتمع عامة من فيروس كورونا المستجدّ «covid - 19» من خلال تنفيذ خطة الفتح التدريجي للمسجد.
ونوّهت وكالة الرئاسة بتقيّد قاصدي مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والتزامهم بالإجراءات الاحترازية والتعليمات الوقائية المتخذة، ما كان له أبلغ الأثر في الحفاظ على سلامة المصلين، وانسيابية الحركة داخل المسجد النبوي وساحاته.
وتُمثّل خطة فتح المسجد النبوي تدريجياً المطبقة حالياً، جانباً من الجهود التي توليها المملكة للعناية بقاصدي المسجد ووقايتهم من جائحة كورونا، ويبرز ذلك في تفعيل جملة من الإجراءات الاحترازية، بدءاً من استمرار الإغلاق بعد صلاة العشاء وفتحه قبل صلاة الفجر بساعة، واقتصار الفتح على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم، واستمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وإقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون. وشملت الخطة وضع كاميرات الكشف الحراري على الأبواب المخصصة للدخول.
وتُمثّل خطة فتح المسجد النبوي تدريجياً المطبقة حالياً، جانباً من الجهود التي توليها المملكة للعناية بقاصدي المسجد ووقايتهم من جائحة كورونا، ويبرز ذلك في تفعيل جملة من الإجراءات الاحترازية، بدءاً من استمرار الإغلاق بعد صلاة العشاء وفتحه قبل صلاة الفجر بساعة، واقتصار الفتح على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم، واستمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وإقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون. وشملت الخطة وضع كاميرات الكشف الحراري على الأبواب المخصصة للدخول.