وأشار إلى استمرار تعليق إقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، واستمرار إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء وفتحه قبل الفجر بساعة، إلى جانب تشغيل مواقف السيارات بنسبة 50%، مؤكدا اقتصار فتح المسجد على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم.
استقبلت مساجد المملكة وبينها المسجد النبوي فجر أمس، المصلين للمرة الأولى منذ إغلاقها في 17 مارس الماضي.
وأوضح المتحدث الرسمي بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي جمعان العسيري، أن الوكالة وبناء على الموافقة الكريمة بالفتح التدريجي للمسجد النبوي عززت إجراءاتها الاحترازية والوقائية لحماية المصلين من فيروس كورونا، مع استمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وتفويج دخول المصلين بما لا يزيد على 40% من الطاقة الاستيعابية، موضحا أنه تم تخصيص أبواب محددة للدخول، ووضع كاميرات للكشف الحراري، بالإضافة لرفع السجاد، على أن تكون الصلاة على الرخام، بعد غسله وتعقيمه بعد كل صلاة، إلى جانب فتح القباب والمظلات بشكل دوري لتجديد التهوية داخل المسجد، ووضع خطوط أرضية لتحقيق تباعد الصفوف والمصلين.
وأشار إلى استمرار تعليق إقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، واستمرار إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء وفتحه قبل الفجر بساعة، إلى جانب تشغيل مواقف السيارات بنسبة 50%، مؤكدا اقتصار فتح المسجد على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم.
وأشار إلى استمرار تعليق إقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، واستمرار إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء وفتحه قبل الفجر بساعة، إلى جانب تشغيل مواقف السيارات بنسبة 50%، مؤكدا اقتصار فتح المسجد على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم.
