ونوهت صحة الشرقيه إلى أنه منذ الإعلان عن أول حالة ظهرت بالصين جرى الاستعداد لمواجهة كورونا الجديد من خلال اجتماعات مركز القيادة والتحكم المستمرة، وتعقد بصفة دورية بالتعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة مكثفين جهودهم للتقصي الوبائي النشط، والبحث نحو معرفة مصدر فيروس كورونا، ومحاصرته والقضاء عليه ضمن خطط مدروسة ومعتمدة.
كما أكدت صحة الشرقية على دعم ومتابعة وزير الصحة د. توفيق الربيعة للإجراءات الصحية المتخذة، والمقرر اتخاذها، وأنها بعون الله تعالى تسير وفق ما خُطط لها ووفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية، وأن هناك متابعة دائمة من سمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه؛ للاطمئنان على سير العمل وصحة المواطن والمقيم في المنطقة.