وأكد بووشل، أن اللوائح البلدية تنص على منع الذبح العشوائي وتطبيق أقصى الجزاءات بحق المخالفين ومصادرة وإتلاف المضبوطات، كون الذبح العشوائي له نتائجه السلبية على الأفراد والمجتمع بصفة عامة، بالإضافة إلى غياب الفحص البيطري للأنعام قبل وبعد الذبح مما يُعرّض المستهلك لخطر الإصابة بالأمراض، كما يتسبب بالفساد السريع للذبائح لتعرضها للملوثات الخارجية وتكاثر البكتيريا والجراثيم المسببة للأمراض المختلفة في اللحوم، وكذلك عدم ضمان نظافة وتعقيم الأدوات المستخدمة في الذبح والتجهيز ما يكون سبباً في تلوث اللحوم، كما أن عدم التخلص السليم من مخلفات الذبائح يؤدي إلى تلوث البيئة وتشويهها بصرياً والإخلال بالمظهر الحضاري للمدينة.
ضبطت أمانة محافظة الأحساء ممثلة بـ«لجنة متابعة المطابخ والأحواش العشوائية» بالتعاون مع الشرطة، «مسلخَين مخَالفين» في النطاق الزراعي، يداران من قبل عمالة وافدة في ظروف بيئية تفتقر للاشتراطات الصحية.
وأوضح المتحدث الرسمي للأمانة خالد بووشل أنه تم إغلاق الموقعين المخالفين والعمل على إزالتهما ومصادرة وإتلاف 250 كيلوجراما من اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي وإحالة العمالة لجهات الاختصاص وتطبيق الجزاءات النظامية بحق المخالفين.
وأكد بووشل، أن اللوائح البلدية تنص على منع الذبح العشوائي وتطبيق أقصى الجزاءات بحق المخالفين ومصادرة وإتلاف المضبوطات، كون الذبح العشوائي له نتائجه السلبية على الأفراد والمجتمع بصفة عامة، بالإضافة إلى غياب الفحص البيطري للأنعام قبل وبعد الذبح مما يُعرّض المستهلك لخطر الإصابة بالأمراض، كما يتسبب بالفساد السريع للذبائح لتعرضها للملوثات الخارجية وتكاثر البكتيريا والجراثيم المسببة للأمراض المختلفة في اللحوم، وكذلك عدم ضمان نظافة وتعقيم الأدوات المستخدمة في الذبح والتجهيز ما يكون سبباً في تلوث اللحوم، كما أن عدم التخلص السليم من مخلفات الذبائح يؤدي إلى تلوث البيئة وتشويهها بصرياً والإخلال بالمظهر الحضاري للمدينة.
وأكد بووشل، أن اللوائح البلدية تنص على منع الذبح العشوائي وتطبيق أقصى الجزاءات بحق المخالفين ومصادرة وإتلاف المضبوطات، كون الذبح العشوائي له نتائجه السلبية على الأفراد والمجتمع بصفة عامة، بالإضافة إلى غياب الفحص البيطري للأنعام قبل وبعد الذبح مما يُعرّض المستهلك لخطر الإصابة بالأمراض، كما يتسبب بالفساد السريع للذبائح لتعرضها للملوثات الخارجية وتكاثر البكتيريا والجراثيم المسببة للأمراض المختلفة في اللحوم، وكذلك عدم ضمان نظافة وتعقيم الأدوات المستخدمة في الذبح والتجهيز ما يكون سبباً في تلوث اللحوم، كما أن عدم التخلص السليم من مخلفات الذبائح يؤدي إلى تلوث البيئة وتشويهها بصرياً والإخلال بالمظهر الحضاري للمدينة.