وقال المشاركون في الدراسة الذين نشروا النتائج في دورية «سيل» الخاصة بعلم الأحياء، إن فاقدي هذا الجين نحفاء بشكل طبيعي مقارنة بغيرهم من الأصحاء البالغين، مما يشير إلى وجود صلة بين هذا الجين والوزن.
واستهدفت الدراسة الملف الوراثي لـ47 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 20 و44 عاما، يعيشون في إستونيا منذ عام 2000.
وأشار الباحثون إلى أنهم اختبروا هذه النظرية على الفئران والذباب، ليخلصوا إلى أن «تعطيل جين ألك» سمح لهذين الحيوانين بالبقاء نحيفين، حتى بعد تناولهما طعاما غنيا بالسكر والدهون.