وأمام متجر «إيل جيلاتوني» الخاص بـ«باولو»، هناك أجهزة تعقيم، وقياس درجة حرارة الزبائن بماسح حراري عند الباب وشرائط على الأرض توضح المسافة التي يجب الحفاظ عليها بين الأشخاص. وتفتخر إيطاليا بتقليدها الخاص بالبوظة، ففي الأوقات العادية، بمجرد أن يصير الطقس دافئا، يتوافد الأشخاص على متاجرها، ولكن في الوقت الحاضر، في ظل جميع المواد الواقية، بدأ هذا التقليد يبدو وكأنه زيارة إلى المستشفى.
اتجه متجر إيطالي لتقديم البوظة «الآيس كريم» بماسكات بلاستيكية طويلة من خلال جدار مصنوع من الزجاج الأكريليك، وعلى الطرف الآخر يقف الصانع «باولو كوستانتيني» مرتديا خوذة وقائية وقفازات بلاستيكية وكمامة.
وقال «باولو»: «يمكن نسيان كيف كانت البوظة قبل فيروس كورونا.. يجب أن نعيد ابتكار عملنا بالكامل».
وأمام متجر «إيل جيلاتوني» الخاص بـ«باولو»، هناك أجهزة تعقيم، وقياس درجة حرارة الزبائن بماسح حراري عند الباب وشرائط على الأرض توضح المسافة التي يجب الحفاظ عليها بين الأشخاص. وتفتخر إيطاليا بتقليدها الخاص بالبوظة، ففي الأوقات العادية، بمجرد أن يصير الطقس دافئا، يتوافد الأشخاص على متاجرها، ولكن في الوقت الحاضر، في ظل جميع المواد الواقية، بدأ هذا التقليد يبدو وكأنه زيارة إلى المستشفى.
وأمام متجر «إيل جيلاتوني» الخاص بـ«باولو»، هناك أجهزة تعقيم، وقياس درجة حرارة الزبائن بماسح حراري عند الباب وشرائط على الأرض توضح المسافة التي يجب الحفاظ عليها بين الأشخاص. وتفتخر إيطاليا بتقليدها الخاص بالبوظة، ففي الأوقات العادية، بمجرد أن يصير الطقس دافئا، يتوافد الأشخاص على متاجرها، ولكن في الوقت الحاضر، في ظل جميع المواد الواقية، بدأ هذا التقليد يبدو وكأنه زيارة إلى المستشفى.
