قال باحثون إن الشمس نجم أقل نشاطا بكثير على ما يبدو من نجوم مشابهة، من حيث تغيرات السطوع الناتجة عن البقع الشمسية وظواهر أخرى، واصفين إياه بأنه ذو طابع «ممل» لكن ربما يكون الخيار الأفضل بالنسبة لأهل الأرض.
وأضاف الباحثون إن فحصا شمل 369 نجما مشابها للشمس من حيث درجة حرارة السطح والحجم ومدة الدوران حول المحور، أظهر أن التغير في السطوع بالنجوم الأخرى يزيد على نظيره بالشمس خمس مرات في المتوسط.