ونقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد عن الدراسة أن إعادة الفتح التدريجية للاقتصاد، بدءا من الشباب في الصناعات التي تصنف على أنها أقل خطورة لنشر العدوى، ربما يحد من الوفيات إلى نحو خمسة آلاف شخص في العام في لومبارديا ، مقارنة بنحو 40 ألف وفاة إذا ما تم رفع الإغلاق كليا.
جاء هذا ضمن سيناريوهات مفصلة وردت في دراسة قام بها بعض الخبراء الاقتصاديين الإيطاليين وتم نشرها هذا الأسبوع، مع اقتراب رئيس الوزراء من اتخاذ القرار بشأن كيفية تخفيف القيود المفروضة على قطاعات الأعمال والسكان البالغ تعداهم 60 مليون نسمة.