وبين الطالب عماد الرمضان أن تجربة المناقشة عن بعد كانت ثرية، وفتحت المجال أمام توظيف التقنية والاستفادة منها في تيسير العملية التعليمية، وهو ما تهدف له وزارة التعليم عبر استمرار العملية التعليمية عبر الاستفادة مما وفرته الدولة- رعاها الله- من أحدث أنواع التقنيات ووسائل التواصل الحديثة، وقدم الرمضان شكره لمدير جامعة الملك فيصل ولكلية التربية على جهودهم في تسهيل عملية المناقشة التي تمت بسلاسة.
يذكر أن جامعة الملك عبدالعزيز بجدة ناقشت نحو 12 رسالة دكتوراة وماجستير عن بعد منذ بدء أزمة كورونا، كما شهدت جامعة الملك فيصل مناقشة رسالة ماجستير عن بعد لطالبة في قسم الإرشاد الطلابي.