وأفاد الناطق باسم هيئة المساحة الجيولوجية أن كل الشواهد والأدلة من رائحة الأدخنة وشكلها يدل انها ليست ناتجة عن صهير بركاني بل ناتجة عن حرق لمخلفات هذه الطيور، مؤكداً أن الأبخرة الناتجة عن صهير بركاني تتكون من أكاسيد الكبريت التي تشبه رائحة البيض الفاسد وثاني أكسيد الكربون وأبخرة الماء
ولايوجد في الموقع اي شيء من هذه الغازات.
وأضاف تم التأكد من حرارة المنطقة المحيطة بالكهف بقياس عدد من الابيار الموجودة والقريبة وتبين ثبات حرارتها عن القياسات السابقة ، وبالتالي فاننا نستنتج ان المنطقة مستقرة حراريا ولايوجد اي خوف منها باذن الله.