وثمة اتفاق بالفعل بين المنظمة وروسيا ومنتجين آخرين لخفض الإنتاج من الأول من يناير بواقع 2.1 مليون برميل يوميا.
لكن هذا لم يكن كافيا للتصدي لأثر الفيروس على الصين أكبر دولة مستوردة للنفط في العالم والاقتصاد العالمي مع توقف العمل بالمصانع وتقلص السفر وتباطؤ أنشطة أخرى مما يكبح الطلب على النفط.