وأضافت أنها "تنظر بخطورة بالغة لحملات المستوطنين الهادفة للسيطرة على منطقة جنوب وجنوب غرب نابلس وإقامة تجمع استيطاني ضخم فيها، يفصل شمال الضفة الغربية عن وسطها وجنوبها، بما يخلفه وينشره من خراب ودمار لأراضي وممتلكات المواطنين الفلسطينيين، ذلك كله بحماية قوات الاحتلال وبدعم وإشراف المستوى السياسي في أمريكا وإسرائيل، وهذه المرة تحت ستار صفقة القرن".
وشددت الوزارة على أن فرض الدول والمجتمع الدولي عقوبات على عناصر الإرهاب اليهودي وعلى دولة الاحتلال يكتسب أهمية كبيرة في ردع المتورطين في تلك الجرائم وصولًا إلى مساءلتهم ومحاسبتهم.