يشار إلى أن التصدعات انتشرت في خزان حزم صفوى الجنوبي، وتسبب بتساقط شرفات وقطع أسمنتية منه، مما أثار ذلك هلع وخوف الأهالي، وقاطني الحي، والمارة بالقرب من هذا الخزان، وما زاد الأمر سوءا أن الخزان ملاصق للمدرسة المتوسطة الثانية للبنات بصفوى، ومجاور لشارع بلال بن رباح الذي يمتلأ بالمارة لحيويته، وقد تم إنشاء الخزان قبل أكثر من 40 عاما وتكررت التصدعات وتساقطت الشرفات منه.
وأكد المواطن حسين علي الصادق التصدعات تدك الخزان، وقد تساقطت منه قطع أسمنتية، كما ظهر حديد التسليح منه.