وتوفي ما يربو على 2100 شخص في الصين بالفيروس الجديد الذي ظهر في ووهان في ديسمبر كانون الأول. وتشير بحوث جديدة إلى أن الفيروس ينتقل بصورة أقوى مما كان يعتقد في السابق مما فاقم القلق الدولي من تفشيه.
وسجلت الإمارات أول حالات إصابة في 28 يناير عند تشخيص إصابة أربعة أفراد في عائلة صينية.
ومنذ ذلك الحين عُلقت رحلات الطيران إلى البر الرئيسي الصيني باستثناء بكين.
ومعظم من جرى تشخيص إصابتهم في الإمارات صينيون.
وقالت وزارة الصحة إن من بين المصابين فلبيني وهندي.
وقالت الوزارة إن ثلاثة من المصابين وهم صينيون تعافوا تماما.
ولم تكشف الحكومة عن موقع علاج المصابين أو مكان زيارتهم للبلاد.