قد يحدث تساقط الشعر في داء الثعلبة بأي مكان في الجسم بما في ذلك فروة الرأس والحواجب والرموش أيضا.
أحد العلاجات الشائعة لفقدان الشعر هو العلاج الكيميائي لبعض أنواع السرطان في الجسم، حيث يهاجم خلايا جذور الشعر المؤدية إلى تساقط الشعر من الجسم كله.
هو اضطراب مزمن، يؤثر على الأعصاب والجلد والجهاز التنفسي العلوي؛ مما يؤدي إلى حدوث تشوهات في الجسم، منها تساقط الشعر حتى من الرموش والحواجب.