الجزيرة تخترع موضوعات وأكاذيب ضد السعودية، ولها علاقات مع صحف غربية كارهة للسعودية، وهناك استهداف دائم من هؤلاء ومحاولات لتشويه المملكة ورموزها الوطنية، وآخر هذه الأكاذيب كان تجسس المملكة على رجل الأعمال جيف بيزوس والذي تراجعت صحيفة واشنطن بوست عن روايتها الكاذبة بعد ذلك حول تجسس المملكة على بيزوس الذي له علاقات بخطيبة الراحل خاشقجي خديجة جنكيز، وكالامارد المحققة الأممية، وأردوغان، وتنظيم الإخوان، وكل هؤلاء يعملون ضد المملكة العربية السعودية.
صحيفة واشنطن بوست والتي يملكها جيف بيزوس كانت تنشر مقالات جمال خاشقجي والتي كانت تكتبها له ماغي ميتشيل سالم رئيس مؤسسة تابعة لقطر، وهذه الصحيفة هي التي قادت حملة من الأكاذيب ضد المملكة في قضية الراحل المواطن السعودي جمال خاشقجي، وهي نفس الصحيفة التي نشرت مقالا للإرهابي محمد علي الحوثي وهو لا يعرف القراءة والكتابة، وهذه الصحيفة هي التي اخترعت تجسس السعودية على بيزوس قبل أن تظهر الحقيقة التي أظهرت أن شقيق عشيقته قام بالتجسس عليه وباع صوره الخاصة مع شقيقته لإحدى الصحف من أجل فضحه وأن المملكة العربية السعودية لا علاقة لها بالموضوع، ودائما تظهر الحقائق وتنكشف أكاذيب هؤلاء وأكاذيب قناة الجزيرة والتي استغلت هذا الموضوع في مهاجمة السعودية كعادتها دائما ولما لا وهي قناة الخبث والخبائث.
@alharby0111