وتعد قصة نجاح كاول درسا حقيقيا في معنى أن لا مستحيل في هذا العالم، فالصحافة الألمانية لم تكن تثق في إمكاناته، لكنه لم يعرها اهتمامه وأخبرهم بأنه ذاهب للمتعة، قبل أن يفجر ما يملكه من إمكانات على أرض الواقع، خاطفا الذهب العالمي وهو في الـ21 من عمره.
ذهب للمشاركة في بطولة العالم بهدف المتعة، لكنه كان يملك الثقة الكبيرة في إمكاناته، والعزيمة الحديدية، متسلحا بالتواضع الجم، والتركيز على الهدف.
هكذا نجح الألماني نيكلاس كاول في كتابة اسمه في التاريخ، بعدما أصبح أصغر لاعب يحقق بطولة العالم في «العشاري» على مر التاريخ.
وتعد قصة نجاح كاول درسا حقيقيا في معنى أن لا مستحيل في هذا العالم، فالصحافة الألمانية لم تكن تثق في إمكاناته، لكنه لم يعرها اهتمامه وأخبرهم بأنه ذاهب للمتعة، قبل أن يفجر ما يملكه من إمكانات على أرض الواقع، خاطفا الذهب العالمي وهو في الـ21 من عمره.
وتعد قصة نجاح كاول درسا حقيقيا في معنى أن لا مستحيل في هذا العالم، فالصحافة الألمانية لم تكن تثق في إمكاناته، لكنه لم يعرها اهتمامه وأخبرهم بأنه ذاهب للمتعة، قبل أن يفجر ما يملكه من إمكانات على أرض الواقع، خاطفا الذهب العالمي وهو في الـ21 من عمره.