وأوضحت المنظمة الأممية أن أقل من 15% من هذه الدول تقدم خدمات شاملة لعلاج السرطان من خلال أنظمتها الصحية العامة، مقارنة بأكثر من 90% من نظرائها الأكثر ثراء.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس: "يمكن إنقاذ ما لا يقل عن 7 ملايين شخص على مدى العقد المقبل، من خلال تحديد أنسب الوسائل العلمية لكل دولة، عن طريق وضع استجابات قوية للسرطان عبر التغطية الصحية الشاملة، وحشد مختلف أصحاب المصلحة للعمل معًا".
ويصادف الرابع من فبراير من كل عام اليوم العالمي للسرطان، وقد استبقت كل من منظمة الصحة العالمية والوكالة الدولية لأبحاث السرطان، هذا اليوم العالمي، بإصدار تقريرين: أحدهما يهدف إلى وضع جدول الأعمال العالمي بشأن المرض، فيما يركز التقرير الآخر على البحث والوقاية.