ولم ترد فوكسكون التي مقرها تايبه، وهي أكبر شركة لتصنيع الإلكترونيات لحساب الغير في العالم، على الفور على طلب للتعقيب، بينما امتنعت أبل عن التعليق.
وقال المصدر لرويترز الاثنين إن فوكسكون شهدت حتى الآن "تأثيرا ضئيلا بعض الشيء" من انتشار الفيروس، إذ تستغل مصانع في دول منها فيتنام والهند والمكسيك لسد الفجوة، مضيفا أن الشركة ستكون بوسعها تعويض ذلك التأخير إذا عملت المصانع بنوبات إضافية بعد الحظر.
ويهدد انتشار فيروس كورونا، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية، بتعطيل قطاعات كبيرة من الصناعات التحويلية في الصين.