ثانيا: انعدام التفاهم بين الأم والأب، ما يجعل الاحترام بينهما مفقودا، وبالتالي ينعكس ذلك على احترامهما لأبنائهما عندما يتحدثون معهما، وبدلا من أن يستمعا لمشكلاتهم ينقلب الحوار لحساب على أخطائهم.
ثالثا: معاناة بعض الشباب من الجنسين، من تكذيب آبائهم وأمهاتهم لهم بشكل دائم بل واتهامهم دائما بأن لشكوى الأبناء نوايا أخرى.
رابعا: خشية الأبناء من أن يصاب الوالدين بخيبة أمل نتيجة أخطائهم أو مشاكلهم.
خامسا: اعتقاد بعض الأبناء بأن الوالدين سيزيدان المشكلة تعقيدا ولا يحسنان التعامل مع مشاكلهم بحكمة.
سادسا: اعتقاد بعض الأبناء بأن الوالدين جزء من المشكلة فكيف يصارحونهما بما في أنفسهم.
سابعا: بعضهم قال إنهم يخجلون من الحديث ولم يتعلموا الحديث مع والديهم.