العمل الجاد والقتالية هما السبيل لجلب لقب جديد لكرة القدم السعودية، لكن تبقى الذكريات محفزًا هامًا لتعبيد الطريق نحو الذهب في آسيا 2020 بتايلاند.
للذكريات رونق خاص، خاصة إذا ما اقترنت باللحظات السعيدة، وقبل أن يخوض الأخضر الأولمبي اللقاء الذي يجمعه بالمنتخب الكوري الجنوبي في نهائي كأس آسيا تحت 23 سنة، فإن الكثير من الذكريات تعود لذاكرة عشاق كرة القدم السعودية، وكيف تمكّن الصقور الخضر من تجاوز عقبة الشمشون الكوري في أكثر من مناسبة حاسمة.
وعلى مستوى الفئات السنية، فإن ذكريات الذهب الآسيوي الأخير ما زالت عالقة في الأذهان، حينما نجح شبان الأخضر في خطف اللقب الآسيوي بقيادة الوطني خالد العطوي، وتحديدًا من أمام المنتخب الكوري الجنوبي في اللقاء النهائي الذي انتهى بتفوق أخضر وبنتيجة (2 - 1).
العمل الجاد والقتالية هما السبيل لجلب لقب جديد لكرة القدم السعودية، لكن تبقى الذكريات محفزًا هامًا لتعبيد الطريق نحو الذهب في آسيا 2020 بتايلاند.
العمل الجاد والقتالية هما السبيل لجلب لقب جديد لكرة القدم السعودية، لكن تبقى الذكريات محفزًا هامًا لتعبيد الطريق نحو الذهب في آسيا 2020 بتايلاند.