وفي دراسة نشرها الموقع الإلكتروني لصحيفة ديلي ميل البريطانية قال الباحثون: إن الجسم يتفاعل ويتحفز بعد أن يصبح الدماغ منهمكا في الفيلم وإن لهذه الفترة الطويلة من التركيز فوائد بالنسبة للذهن.
وأضافوا: إن التردد على دور العرض يمكن أن يعزز التركيز والذاكرة من خلال نشاط واحد لفترة طويلة، بدلا من التبديل بين أجهزة عدة مثل الهاتف الذكي والجهاز اللوحي والتلفزيون عند مشاهدة فيلم في المنزل.
وقال الباحثون، إن نفس الأثر يمكن أن يتحقق بممارسة تمارين القلب والأوعية الدموية الخفيفة، مثل المشي السريع أو البستنة.