وأوضحت الدحيلان أن قمة العشرين تساهم في خلق مجالات استثمارية وتبادل الخبرات والثقافات الاقتصادية وغيرها من الفرص ذات القوة المستقبلية القائمة على الأداء المستدام.
وقالت الدحيلان: «لقد استطعنا تخفيض معدلات البطالة وتمكين الباحثين عن العمل عبر البرامج والمبادرات التنموية الهادفة، وتحفيز الشباب على العمل وتقديم فرص مناسبة، ناهيك عن تحسين بيئة العمل والبحث عن كل ما يخدم العملية التنموية». واستطردت الدحيلان، «الفرص المتاحة للمرأة كما هي للرجل، إلا أن هناك إمكانات تختلف لكل منهما، والقطاعات تتطلع إلى دمج المرأة، ولم يعد هناك جانب مقتصر على الرجل دون المرأة، فكلاهما قادر على الالتحاق في السوق والبحث عما يناسبه».
وأكدت أنه فيما يختص بقمة العشرين ستكون هناك أبواب متنوعة ذات انعكاسات مستقبلية على السوق، إضافة إلى الانتعاش الاقتصادي للعديد من القطاعات، التي تسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني.