وأبان روّاس أن برنامج المجتمع المدرسي انطلق من خلال عدة فروع منها رحلة مع الكتاب في ستة مستويات يمر بها القارئ وتأمين مكتبة صفية علمية مميزة ومقننة ومحكمة، تكون داخل كل حجرة دراسية، فيكون الكتاب في متناول يد الطالب وقريبا منه، إضافة إلى البرنامج القرائي الصيفي الإثرائي في سنته الأولى والثانية، الذي نجح في استثمار أوقات الطلاب في الإجازة من خلال خوض تجارب قرائية متنوعة تطرح للمناقشة، حيث يتم تحكيم كل المشاركات وتقويمها.
شارك 250 طالبا في مدارس الموهوبين بتعليم مكة المكرمة في البرنامج القرائي للمجتمع المدرسي القارئ، وتمكنوا من قراءة ما يربو على 1000 كتاب خلال عام ونصف العام. وأوضح مدير إدارة الموهوبين بتعليم منطقة مكة المكرمة الدكتور محمد روّاس، أن المشروع يهدف إلى بناء مجتمع مدرسي محب للقراءة، يطالع العلوم المختلفة، ويبني نفسه معرفيا من خلال الإثراء المقدم داخل المدرسة أو خارجها، ويهدف لإيجاد جيل متعلم مثقف مبدع منتج يواكب رؤية المملكة 2030، في إعداد رأس المال البشري فكريا متميزا يتبنى المعرفة ويسعى لأن تكون الركيزة الأساسية في مشاركته لبناء الوطن وتقدمه.
ولفت إلى أن من أهم عوامل نجاح هذا المشروع هو الشراكة المميزة بين مدارس الموهوبين بمكة وأولياء أمور الطلاب الذين تفاعلوا بإيجابية في دعم مواهب الأبناء للمشاركة في الأنشطة القرائية، مؤكدا على التزام مدارس الموهوبين بمعيار الموهبة اللغوية كأحد معايير المقياس الوطني للكشف عن الموهوبين بجعل القراءة عادة رئيسة لطلابها إدراكا منها لأهمية المهارات اللغوية في تنمية العقل البشري.
وأبان روّاس أن برنامج المجتمع المدرسي انطلق من خلال عدة فروع منها رحلة مع الكتاب في ستة مستويات يمر بها القارئ وتأمين مكتبة صفية علمية مميزة ومقننة ومحكمة، تكون داخل كل حجرة دراسية، فيكون الكتاب في متناول يد الطالب وقريبا منه، إضافة إلى البرنامج القرائي الصيفي الإثرائي في سنته الأولى والثانية، الذي نجح في استثمار أوقات الطلاب في الإجازة من خلال خوض تجارب قرائية متنوعة تطرح للمناقشة، حيث يتم تحكيم كل المشاركات وتقويمها.
وأبان روّاس أن برنامج المجتمع المدرسي انطلق من خلال عدة فروع منها رحلة مع الكتاب في ستة مستويات يمر بها القارئ وتأمين مكتبة صفية علمية مميزة ومقننة ومحكمة، تكون داخل كل حجرة دراسية، فيكون الكتاب في متناول يد الطالب وقريبا منه، إضافة إلى البرنامج القرائي الصيفي الإثرائي في سنته الأولى والثانية، الذي نجح في استثمار أوقات الطلاب في الإجازة من خلال خوض تجارب قرائية متنوعة تطرح للمناقشة، حيث يتم تحكيم كل المشاركات وتقويمها.
