وقال: إن الشؤون الصحية في وزارة الحرس الوطني وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية يحرصان على تقديم المستوى الأعلى من التدريب للأطباء المقيمين؛ ليكونوا فيما بعد استشاريين لهم ثقلهم العلمي في تخصصاتهم المختلفة، مؤكدا أن ذلك لا يتم إلا بمجموعة كبيرة من البرامج والأنشطة التي تشمل أيضا التشجيع على الأبحاث ونشرها.
من جهته، ذكر مدير الشؤون الأكاديمية في القطاع الشرقي الدكتور كمال آل الشيخ مبارك، أن الاحتفاء بالأطباء المقيمين الجدد يمثل لنا الشيء الكبير، إذ يمثلون النخبة التي نتوقع لهم المستقبل الباهر والوجه المشرق للحراك الطبي في المملكة، ونعول عليهم الكثير في المستقبل.
مضيفا: سعينا لتذليل الصعوبات والعقبات أمام تحقيقهم للأهداف المنشودة، وهي الرسالة التي نحملها من أجل تطوير القطاع الطبي، والمساهمة في احتضان وتدريب الكفاءات الوطنية القادرة على تحمل المسؤولية مستقبلا.