- أعلنت المملكة فتح أبوابها للسياح من مختلف أرجاء العالم وإطلاق التأشيرة السياحية الإلكترونية.
- شارك في الاحتفالية، بهذه المناسبة، حشد من صناع السياحة والمستثمرين الدوليين، بحضور رئيس منظمة السياحة العالمية ورئيسة مجلس السفر والسياحة العالمي.
- رحب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد الخطيب بالمُستثمرين في القطاع من سيدات ورجال الأعمال.
- أعلن الخطيب عن استقطاب 115 مليار ريال حتى الآن في مجال السياحة، وهذا يؤكد ثقة العالم بمتانة السوق السعودي وفرصه الواعدة.
- المواقع المسجلة ضمن التراث العالمي، تمثل بعض ما تحتضنه المملكة من تراث حضاري ثري ومواقع سياحية جذابة، وهناك أكثر من 10 آلاف موقع تاريخي تمثل فرصاً استثمارية واعدة.
- فور الإعلان عن بدء إستقبال المملكة للسياح، بات متاحاً لجميع دول العالم الحصول على التأشيرة السياحية، وسيتسنى في المرحلة الأولى لمواطني 49 دولة الحصول على التأشيرة الإلكترونية عن طريق الموقع الإلكتروني أو فور الوصول إلى المملكة.
- وفقاً لإستراتيجية السياحة الوطنية ستستقبل المملكة 100 مليون زيارة سنوياً بحلول عام 2030، في مقابل نحو 41 مليون زيارة في الوقت الراهن.
- ستكون المملكة بحلول 2030 واحدة من بين أكثر من 5 دول تستقبل السياح على مستوى العالم، بعائدات تصل إلى 10% بدلاً من 3% من إجمالي الدخل القومي حالياً، فيما سيصل عدد الوظائف في القطاع إلى مليون وستمائة ألف وظيفة مقابل 600 ألف وظيفة حالياً.
تصوروا أن كل ما سبق من حقائق وأرقام ودلالات تنموية وطنية مدهشة غير مهم. المهم، عند من لا ينظرون إلى أبعد من أنوفهم القصيرة، هي العباءة: هل سترتديها السائحة أم لا.؟! كم أتمنى لو تطول هذه الأنوف قليلاً.