وتوصلت الدراسة إلى أن الأطفال الذين يعيشون في الأحياء التي تحتاج إلى الرعاية قد يكونون أكثر عرضة لتأثيرات تلوث الهواء من أقرانهم الآخرين.
وقال د. كول بروكامب: ظهر لدينا ارتباط بين التعرض اليومي لمستويات تلوث الهواء الطلق وزيادة أعراض الاضطرابات النفسية، مثل القلق والاضطرابات النفسية لدى الأطفال، وهناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه النتائج، ولكن يمكن أن يؤدي إلى إستراتيجيات وقائية جديدة للأطفال الذين يعانون الأعراض المرتبطة باضطراب نفسي.