منذ بداية تأسيس هذا الوطن العظيم بتاريخ 23 سبتمبر من عام 1932م على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-، والمملكة العربية السعودية تسير بخطى ثابتة نحو البناء والنهضة، تلك النهضة التي نتلمسها عندما نشاهد مدى ما حققته المملكة العربية السعودية من إنجازات على كافة الأصعدة منذ بداية تأسيسها وحتى هذه اللحظة، حيث برهنت المملكة للعالم أجمع طوال التسعة والثمانين عاما تألقها على الصعيدين الداخلي والخارجي في تحقيق التطور والنمو والأمن المستمر لشعبها والحفاظ على سياسات خارجية متزنة وناجحة، وفي وقت مرت به المنطقة من حولها بأزمات وصراعات نجد أن المملكة ضاعفت جهودها على الساحتين الإقليمية والدولية عبر انتهاج الحوار والتشاور وتغليب صوت العقل.
أحداث جمّة سطرت بداخلنا تفاصيل مخلدة قادها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- لرفعة هذا الوطن وازدهاره وتمكينه وتمكين أبنائه جنبا إلى جنب.
في نفس هذا اليوم من كل عام يحتفل الشعب السعودي بوطنه العظيم يملأه الفخر والعزة بما وصلت له المملكة من إنجازات تعكس مكانة هذا الوطن وأهميته على الخارطة.
فعلى الصعيد السياسي كانت المملكة حاضرة حزما وعزما برسالة مفادها أننا قادرون على حماية تراب هذا الوطن الغالي بكل ما نملك ولن ندخر جهدا في سبيل حماية دول الجوار من المتربصين.
وعلى الصعيد الاقتصادي شهدت المملكة تطورات إيجابية متلاحقة شهدها الاقتصاد السعودي بشهادة مؤسسات التقييم الدولية، تهدف في مجملها إلى تعزيز البنية الاقتصادية والتوجه نحو اقتصاد يتسم بالتنوع والاستدامة، وتحتفل المملكة اليوم بمناسبة اليوم الوطني التاسع والثمانين، في ظل إنجازات اقتصادية بارزة تحققت، ومشروعات كبرى يجري تنفيذها تعزز التواجد القوى لاقتصاد المملكة إقليميا وعالميا.
ناهيك عن التطورات المستمرة على الصعيد الاجتماعي والتي شهدنا خلالها قفزات هائلة في تمكين المرأة ودعمها وفتح كافة المجالات العلمية والعملية أمامها، وإزالة كل التحديات التي واجهتها والعقبات التي تخطتها لتصل إلى سلم الدولة الأكثر رقيا بشعبها.
في الختام.. رسالتي لوطني في يومه المجيد «وطني الحبيب، دمت شامخا ودمت لنا أمنا وأمانا»
في نفس هذا اليوم من كل عام يحتفل الشعب السعودي بوطنه العظيم يملأه الفخر والعزة بما وصلت له المملكة من إنجازات تعكس مكانة هذا الوطن وأهميته على الخارطة.
فعلى الصعيد السياسي كانت المملكة حاضرة حزما وعزما برسالة مفادها أننا قادرون على حماية تراب هذا الوطن الغالي بكل ما نملك ولن ندخر جهدا في سبيل حماية دول الجوار من المتربصين.
وعلى الصعيد الاقتصادي شهدت المملكة تطورات إيجابية متلاحقة شهدها الاقتصاد السعودي بشهادة مؤسسات التقييم الدولية، تهدف في مجملها إلى تعزيز البنية الاقتصادية والتوجه نحو اقتصاد يتسم بالتنوع والاستدامة، وتحتفل المملكة اليوم بمناسبة اليوم الوطني التاسع والثمانين، في ظل إنجازات اقتصادية بارزة تحققت، ومشروعات كبرى يجري تنفيذها تعزز التواجد القوى لاقتصاد المملكة إقليميا وعالميا.
ناهيك عن التطورات المستمرة على الصعيد الاجتماعي والتي شهدنا خلالها قفزات هائلة في تمكين المرأة ودعمها وفتح كافة المجالات العلمية والعملية أمامها، وإزالة كل التحديات التي واجهتها والعقبات التي تخطتها لتصل إلى سلم الدولة الأكثر رقيا بشعبها.
في الختام.. رسالتي لوطني في يومه المجيد «وطني الحبيب، دمت شامخا ودمت لنا أمنا وأمانا»