ودرس الباحثون من خلال محاكاة حاسوبية كيف يمكن أن يؤثر التغير المناخي على خطر حدوث فيضانات في أوروبا من خلال وقوع عدد من الأحداث المناخية بشكل متزامن.
وقال الباحثون: إن أكثر المناطق التي يتوقعون تضررها، على سبيل المثال، هي الساحل الغربي النرويجي المحيط بمدينة بيرجِن، حيث يتوقع الباحثون أن تزداد وتيرة وقوع مثل هذا المزيج من الأحداث، مثل الأمطار الشديدة والفيضانات الناتجة عن العواصف، بواقع خمسة أضعاف.
وأوضح الباحثون أن هذه الأحداث من الممكن أن تطال أيضا مناطق في هولندا والساحل الغربي لبريطانيا وسواحل شمال فرنسا.