وعبر نائب رئيس جمعية الكشافة السعودية د. عبدالله الفهد عن اعتزازه وفخره بهذا الإنجاز المستحق لاثنين من القيادات الكشفية المتميزة على المستوى العربي الذي يؤكد أن الكشافة السعودية رقم متقدم ومتميز دائما على مختلف الأصعدة. ومما يذكر أن القلادة مُنحت لعدد من الشخصيات الكشفية السعودية منذ إقرارها في المؤتمر الكشفي العربي السابع الذي استضافته ليبيا عام 1966م، وهم (عبدالرحمن التونسي، وعباس حداوي، ود. عبدالله نصيف، وحسين جوادي، ويوسف الجمعان، ود. محمد الرشيد، وسعد الصفيان، ود. خالد السليمان، ود. عبدالله الفهد، ود. مقرن المقرن، ومحمد الوهيبي).
قلدت الكشافة العربية أمس القائد الكشفي د. عصام الفيلالي والقائد الكشفي مبارك الدوسري من منسوبي جمعية الكشافة العربية السعودية، قلادة الكشاف العربي، وذلك خلال المؤتمر الكشفي العربي الـ 29 الذي اختتم أعماله أمس في شرم الشيخ المصرية بحضور مساعد وزير الشباب والرياضة في مصر د. يوسف الورداني، والأمين العام للمنظمة الكشفية العالمية أحمد الهنداوي، ورئيس اللجنة الكشفية العالمية كريج تيربي.
وتمنح قلادة الكشاف العربي عادة للقادة الكشفيين الذين لهم دور بارز في المؤتمرات الكشفية العربية من حيث تقديم البحوث التي لها أثر في خدمة الحركة الكشفية والنهوض بها، وأثرت الساحة الكشفية بالإصدارات والمؤلفات، ولهم دور استثنائي من خلال عملهم باللجان الفرعية العربية.
وعبر نائب رئيس جمعية الكشافة السعودية د. عبدالله الفهد عن اعتزازه وفخره بهذا الإنجاز المستحق لاثنين من القيادات الكشفية المتميزة على المستوى العربي الذي يؤكد أن الكشافة السعودية رقم متقدم ومتميز دائما على مختلف الأصعدة. ومما يذكر أن القلادة مُنحت لعدد من الشخصيات الكشفية السعودية منذ إقرارها في المؤتمر الكشفي العربي السابع الذي استضافته ليبيا عام 1966م، وهم (عبدالرحمن التونسي، وعباس حداوي، ود. عبدالله نصيف، وحسين جوادي، ويوسف الجمعان، ود. محمد الرشيد، وسعد الصفيان، ود. خالد السليمان، ود. عبدالله الفهد، ود. مقرن المقرن، ومحمد الوهيبي).
وعبر نائب رئيس جمعية الكشافة السعودية د. عبدالله الفهد عن اعتزازه وفخره بهذا الإنجاز المستحق لاثنين من القيادات الكشفية المتميزة على المستوى العربي الذي يؤكد أن الكشافة السعودية رقم متقدم ومتميز دائما على مختلف الأصعدة. ومما يذكر أن القلادة مُنحت لعدد من الشخصيات الكشفية السعودية منذ إقرارها في المؤتمر الكشفي العربي السابع الذي استضافته ليبيا عام 1966م، وهم (عبدالرحمن التونسي، وعباس حداوي، ود. عبدالله نصيف، وحسين جوادي، ويوسف الجمعان، ود. محمد الرشيد، وسعد الصفيان، ود. خالد السليمان، ود. عبدالله الفهد، ود. مقرن المقرن، ومحمد الوهيبي).
