تجدر الإشارة إلى أن ديفيدسون كانت من المدافعين البارزين عن بقاء بريطانيا داخل التكتل الأوروبي، ووقع صدام بينها وبين جونسون لهذا السبب.
وكتبت ديفيدسون: «رغم أنني لا أخفي الصراع الذي استشعرته بسبب بريكست، فقد حاولت رسم طريق لحزبنا يقر بنتيجة الاستفتاء ويحترمها، وفي الوقت نفسه يسعى إلى تعظيم الفرص وتقليل المخاطر بالنسبة للشركات والقطاعات الرئيسة في اسكتلندا».
ولفتت إلى أن أسبابا عائلية كانت «التغيير الأكبر»، الذي حملها على إعادة التفكير في دورها.
وكتبت: «أخشى أنه على مدار سنوات حاولت فيها أن أكون زعيمة جيدة، أن أكون قد أثبت أنني ابنة وأخت وشريكة وصديقة سيئة».