وشددت على أن هذه الإجراءات تضعف الموقفين الدولي والأوروبي، موضحةً أنه على أوروبا مضاعفة الجهود على الساحة الدولية والبحث عن حلفاء جدد لإدارة عملية السلام.
أكدت رئيسة لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الأوروبي النائب ماريا أرينا، أنها طالبت حكومة بلادها "الحكومة البلجيكية" مرارًا وتكرارًا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقالت أرينا، في حديث لها اليوم: "لا يمكننا الاستمرار بالقول إننا نؤيد عملية السلام وحل الدولتين ونعترف بدولة واحدة فقط"، معربةً عن أسفها حيال تراجع فرص السلام، لافتة إلى وجود تغيير كبير في السياسة الدولية بفعل التحيز الأمريكي لإسرائيل، وقرارات الإدارة الأمريكية نقل سفارتها إلى القدس المحتلة، والاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان السوري المحتل، والاعتراف بالمستوطنات.
وشددت على أن هذه الإجراءات تضعف الموقفين الدولي والأوروبي، موضحةً أنه على أوروبا مضاعفة الجهود على الساحة الدولية والبحث عن حلفاء جدد لإدارة عملية السلام.
وشددت على أن هذه الإجراءات تضعف الموقفين الدولي والأوروبي، موضحةً أنه على أوروبا مضاعفة الجهود على الساحة الدولية والبحث عن حلفاء جدد لإدارة عملية السلام.