DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

«الزكاة والدخل» تعقد مؤتمرها الأول حول القطاع الضريبي

«الزكاة والدخل» تعقد مؤتمرها الأول حول القطاع الضريبي
«الزكاة والدخل» تعقد مؤتمرها الأول حول القطاع الضريبي
.
«الزكاة والدخل» تعقد مؤتمرها الأول حول القطاع الضريبي
.
الأخبار الاقتصادية على منصة «إكس»

• المؤتمر يستعرض 12 جلسة حوارية بمشاركة 55 مختصًا
تحت رعاية وزير المالية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للزكاة والدخل محمد بن عبد الله الجدعان، تنظم الهيئة العامة للزكاة والدخل مؤتمر الزكاة والضريبة بمدينة الرياض وذلك خلال الفترة 13-14 نوفمبر 2019م.
ويهدف المؤتمر لاستعراض أهم التحديات التي تواجه القطاع الاقتصادي زكوياً وضريبياً، ومعرفة التشريعات المتعلقة بالأنظمة في المملكة وخارجها، وتطبيق أفضل الممارسات عالمياً لتطوير القطاع الضريبي بشكل كامل، والتعريف بدور الزكاة في عملية التكاتف الاجتماعي ودور الزكاة دينيًا واجتماعيًا، بالإضافة إلى تثقيف المكلفين برحلة إخراج الزكاة ودفع الضرائب وتعزيز مشاركتهم في بيئة زكوية وضريبية شفافة، وتسليط الضوء على التحديات الضريبية للاقتصاد الرقمي في ظل استضافة المملكة لمجموعة دول العشرين العام القادم.
وسيتطرق مؤتمر الزكاة والضريبة لعدة مواضيع أهمها: الزكاة ومنهجيات حسابه، بالإضافة إلى استعراض ضريبة دخل الشركات وتطبيق ضريبة القيمة المضافة في المملكة ودول الخليج العربية، وتوظيف التقنيات الجديدة لتحسين الامتثال الزكوي والضريبي، ووجهة نظر الأعمال حول الاقتصاد الرقمي.
وسيتخلل المؤتمر 12 جلسة حوارية حول الزكاة والضرائب كافة وبمشاركة أكثر من 55 مختصًا، بالإضافة إلى معرض مصاحب لـ 35 جهة تقدم الخدمات التقنية والمحاسبية والمالية والخدمات المرتبطة بأعمال الزكاة والضرائب.
مما يذكر أن مؤتمر الزكاة والضريبة سيقام لأول مرة في المملكة العربية السعودية والذي يستهدف من خلاله المنظمات العالمية والمحلية والمختصين في مجال الزكاة والضرائب، والمهتمين بالقطاع المحاسبي، والمديرين الماليين في القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى المكلفين بأعمال الزكاة والضرائب.
وسيكون مؤتمر الزكاة والضريبة قلباً حاضناً للأكاديميين والمحاسبين والمهنيين العاملين في مجال الزكاة والضرائب بهدف تطوير الأسلوب المتبع زكوياً وضريبياً، وذلك من خلال تبادل المعلومات المحلية والعالمية واستعراض أبرز المستجدات.