ولا يزال الإقليم، في حال تيقظ "برتقالية" بسبب موجة الحر. وحذرت سلطات الإقليم من "خطر وقوع عواصف رعدية معتدلة أو عنيفة مع تساقط برد في بعض الأماكن".
وتوفي شخصان، الخميس الماضي، في مدينة سيرناي في شرق فرنسا. واوضح رئيس البلدية ميشال سوردي أنهما رجل ثمانيني وعامل ثلاثيني، أصيبا بإعياء مرتبط على الأرجح بموجة الحر.
وتوفي الخميس، أيضاً عامل بناء يبلغ من العمر 33 عاماً كان يعمل على سطح أحد المنازل في غرب البلاد.
ومنذ بدء موجة الحر الاثنين في أوروبا، توفي ثمانية أشخاص، أربعة منهم في فرنسا، واثنان في إسبانيا واثنان في إيطاليا.