وتتمثل الأعراض في احمرار العين مع الشعور بحكة وحرقان وتورم الملتحمة وزيادة الإفرازات الدمعية والحساسية للضوء وتشوش الرؤية، بالإضافة إلى الحمى والصداع وآلام الأطراف.
وشدد هولتس على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة الأعراض، التي تتشابه مع أعراض التهاب الملتحمة، وإن كان الالتهاب يرجع سببه في الغالب إلى عدوى بكتيرية.
ويمكن للطبيب التفرقة بين المرضين من خلال فحص عينة من الملتحمة للتحقق من السبب الحقيقي الكامن وراء هذه الأعراض، ومن ثم تحديد العلاج المناسب.
وللوقاية من إنفلونزا العيون ينبغي غسل اليدين جيدا بصفة منتظمة وعدم لمس العين بأيد غير نظيفة أبدا.