الأمير «تركي بن محمد بن فهد» يرفع شعار «إنجازات تتحدث عن نفسها في صمت».
الأمير «تركي» يدشن سلسلة من الإنجازات الاجتماعية من أجل خدمة الوطن والمواطنين.
تعيش المملكة أبهى عصورها بشبابها المخلص الدؤوب الذي نفخر جميعا بأنه يتولى مناصب قيادية يجدد بها شباب وطننا الغالي ويرفعه لأرقى درجات القوة والعزة، ونرى ذلك بكل بوضوح في شخص صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز الذي عين مؤخرا كوزير للدولة.
فالأمير الشاب شعلة من النشاط والحيوية والنجاح، فقد حقق خلال فترة قصيرة العديد من الخبرات والإنجازات العملية على أرض الواقع جعلت الجميع يشير إليه بكل فخر واعتزاز، منها توليه منصب رئيس مجلس إدارة شركة أسمنت المنطقة الشرقية، وبعد تخرجه عمل الأمير تركي في القطاع الخاص وذلك من خلال إدارة الأعمال التجارية الخاصة به، إضافة إلى تدربه وعمله في شركة للمحاماة، وحصل في عام 2013 على رخصة مزاولة المحاماة في السعودية، وشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة أميانتيت، ولا يمكن أن ننسى إنجازاته التي تعتبر فخرا ووسام شرف داخل قلوبنا، فهو مؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية (بناء) التي تعنى بتقديم الرعاية الشاملة والمتميزة للأيتام وأسرهم في المنطقة، والتي حققت عددا من الإنجازات الكبرى على المستويين المحلي والإقليمي، كما ترأس الأمير تركي تنظيم فعالية تذكارية بالرياض لإحياء ذكرى الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز آل سعود، وقد تضمنت هذه الفعالية معرضا تفاعليا عن قصة حياة الملك فهد -يرحمه الله-، كما تضمن المعرض عرضا لمتعلقات الملك فهد -يرحمه الله- الشخصية من السيارات والتحف والوشاحات والمخطوطات والوثائق الرسمية والأفلام الوثائقية وأكثر من 1000 صورة من بينها صور تعرض على العامة للمرة الأولى، وقد افتتح فعاليات المعرض الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في 31 مارس من عام 2015، وقد حضر الفعالية أكثر من 85 ألف زائر من جميع أطياف المجتمعات الخليجية والعربية والعالمية، ونظرا للنجاح الكبير الذي حققه المعرض فقد تم جعله جزءا ثابتا في متحف الملك فهد الموجود بمؤسسة الملك فهد بن عبدالعزيز.
كما شارك الأمير الشاب -الذي يبلغ 39 عاما- في العديد من المبادرات الاجتماعية الخيرية التي كان لها تأثير ضخم في المجتمع السعودي بداية من توليه منصب نائب رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، لترؤسه اللجنة التنفيذية لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، وشغله منصب رئيس اللجنة التأسيسية لكلية الأمير سلطان لذوي الإعاقة البصرية، وهي عبارة عن مبادرة تستهدف توفير فرص التعلم للذين يعانون هذا النوع من الإعاقة، وأطلق أيضا جائزة تحمل اسمه تشجع الشباب على الابتكار والبحوث العلمية وذلك في مجمع الأمير سعود بن نايف التعليمي بالدمام، كما أن الأمير تركي هو مؤسس جمعية بناء الخيرية، والتي تسعى إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للأيتام وتوفير فرص التعليم والتوظيف لهم. كما أنه عضو في مجلس أمناء مؤسسة الأميرة العنود بنت عبدالعزيز الخيرية.
فأميرنا الشاب الذي يعمل في صمت وبدون أي ضوضاء حوله أو رغبة في الشهرة، يجعلنا نفتخر جميعا بأن لدينا في المملكة تلك النماذج الطيبة المحبة لوطنها
الأمير «تركي» فخر الشباب.
تعيش المملكة أبهى عصورها بشبابها المخلص الدؤوب الذي نفخر جميعا بأنه يتولى مناصب قيادية يجدد بها شباب وطننا الغالي ويرفعه لأرقى درجات القوة والعزة، ونرى ذلك بكل بوضوح في شخص صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز الذي عين مؤخرا كوزير للدولة.
فالأمير الشاب شعلة من النشاط والحيوية والنجاح، فقد حقق خلال فترة قصيرة العديد من الخبرات والإنجازات العملية على أرض الواقع جعلت الجميع يشير إليه بكل فخر واعتزاز، منها توليه منصب رئيس مجلس إدارة شركة أسمنت المنطقة الشرقية، وبعد تخرجه عمل الأمير تركي في القطاع الخاص وذلك من خلال إدارة الأعمال التجارية الخاصة به، إضافة إلى تدربه وعمله في شركة للمحاماة، وحصل في عام 2013 على رخصة مزاولة المحاماة في السعودية، وشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة أميانتيت، ولا يمكن أن ننسى إنجازاته التي تعتبر فخرا ووسام شرف داخل قلوبنا، فهو مؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية (بناء) التي تعنى بتقديم الرعاية الشاملة والمتميزة للأيتام وأسرهم في المنطقة، والتي حققت عددا من الإنجازات الكبرى على المستويين المحلي والإقليمي، كما ترأس الأمير تركي تنظيم فعالية تذكارية بالرياض لإحياء ذكرى الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز آل سعود، وقد تضمنت هذه الفعالية معرضا تفاعليا عن قصة حياة الملك فهد -يرحمه الله-، كما تضمن المعرض عرضا لمتعلقات الملك فهد -يرحمه الله- الشخصية من السيارات والتحف والوشاحات والمخطوطات والوثائق الرسمية والأفلام الوثائقية وأكثر من 1000 صورة من بينها صور تعرض على العامة للمرة الأولى، وقد افتتح فعاليات المعرض الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في 31 مارس من عام 2015، وقد حضر الفعالية أكثر من 85 ألف زائر من جميع أطياف المجتمعات الخليجية والعربية والعالمية، ونظرا للنجاح الكبير الذي حققه المعرض فقد تم جعله جزءا ثابتا في متحف الملك فهد الموجود بمؤسسة الملك فهد بن عبدالعزيز.
كما شارك الأمير الشاب -الذي يبلغ 39 عاما- في العديد من المبادرات الاجتماعية الخيرية التي كان لها تأثير ضخم في المجتمع السعودي بداية من توليه منصب نائب رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، لترؤسه اللجنة التنفيذية لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، وشغله منصب رئيس اللجنة التأسيسية لكلية الأمير سلطان لذوي الإعاقة البصرية، وهي عبارة عن مبادرة تستهدف توفير فرص التعلم للذين يعانون هذا النوع من الإعاقة، وأطلق أيضا جائزة تحمل اسمه تشجع الشباب على الابتكار والبحوث العلمية وذلك في مجمع الأمير سعود بن نايف التعليمي بالدمام، كما أن الأمير تركي هو مؤسس جمعية بناء الخيرية، والتي تسعى إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للأيتام وتوفير فرص التعليم والتوظيف لهم. كما أنه عضو في مجلس أمناء مؤسسة الأميرة العنود بنت عبدالعزيز الخيرية.
فأميرنا الشاب الذي يعمل في صمت وبدون أي ضوضاء حوله أو رغبة في الشهرة، يجعلنا نفتخر جميعا بأن لدينا في المملكة تلك النماذج الطيبة المحبة لوطنها