أعرب رجل الأعمال محمد بوخمسين عن سعادته بما ترسمه معاني المحبة والتآخي الأصيلة من ملامح على ضيوف مجلسه في ليالي الشهر الكريم، الذي يفتح أبوابه لجميع قاصديه من الأهل والجيران والمعارف والأصدقاء في ليالي رمضان.
وقال: اللقاءات والمجالس الرمضانية بما فيها من اتصال مباشر وحي يصعب أن تجدها في غير موطنك وبين أهلك وأحبتك، كما لا يمكن الاستعاضة عن هذه المشاعر بالاتصالات الهاتفية ورسائل الجوال وغيرها من وسائل التواصل الحديثة، أتمنى استثمار هذه المجالس لما فيه المنفعة والخير للوطن وأهالي الشرقية.