وأكد أن الرئاسة تحرص على تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من أداء عباداتهم ومناسكهم في أجواء إيمانية وبيئة مثالية، انطلاقا من رسالة الحرمين الشريفين العلمية والدعوية، وارتكازا على أسس مهنية واحترافية، وطاقات بشرية مؤهلة، وتقنيات متجددة حديثة، وشراكات فاعلة، تستمد طاقاتها من القيم الأصيلة لهذا الدين الحنيف ومن عادات وتقاليد مجتمعنا الكريم، الذي يمتاز بحسن الوفادة ويحرص على إتقان العمل وحب الهداية للناس وتعظيم الزمان والمكان.
سخرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كافة سبل الراحة للمعتمرين والزائرين وتوفير وتسخير كافة الطاقات البشرية والمادية لراحة ضيوف الرحمن في المسجد الحرام والمسجد النبوي في موسم شهر رمضان الجاري، حيث شهد المسجد الحرام العديد من المنجزات والأعمال التي تهدف إلى توفير الراحة والأمان للمعتمرين بتجنيد أكثر من ١٢ ألف موظف وموظفة ووضع خطة تشغيلية تقوم على محاور تُعنى بخدمة الحرم المكي وضيوفه وتجديد جميع السجاد الموجود بالمسجد الحرام وساحاته بسجاد جديد يصل إلى أكثر من 21 ألف سجادة في المسجد الحرام وساحاته الخارجية، في حين وضعت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي أهدافا رئيسة في خطتها لهذا العام منها سهولة الحركة في الممرات على مدار الساعة؛ للمحافظة على سلامة المصلين والزائرين وتهيئة المسجد النبوي للمصلين والسطح للمعتكفين، وتطوير وتنظيم الخدمات المقدمة للصائمين والمصلين سواء أكان ذلك في الإفطار أو في السحور أو التطييب والبخور، إنهاء فرش الحرم بالسجاد الجديد الفاخر ذي الجودة العالية.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أن الرئاسة أطلقت خطتها التشغيلية التي جندت أكثر من ١٢ ألف موظف وموظفة من أبناء هذا الوطن المعطاء على قدر عالٍ من الكفاءة والتأهيل ليسعوا بكل جهودهم وطاقاتهم لخدمة ضيوف الرحمن وفق أرقى المعايير وأجود المواصفات بما يحقق التطلعات الكريمة من لدن القيادة الرشيدة ومواكبة لرؤية الخير والنماء (٢٠٣٠).
وأكد أن الرئاسة تحرص على تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من أداء عباداتهم ومناسكهم في أجواء إيمانية وبيئة مثالية، انطلاقا من رسالة الحرمين الشريفين العلمية والدعوية، وارتكازا على أسس مهنية واحترافية، وطاقات بشرية مؤهلة، وتقنيات متجددة حديثة، وشراكات فاعلة، تستمد طاقاتها من القيم الأصيلة لهذا الدين الحنيف ومن عادات وتقاليد مجتمعنا الكريم، الذي يمتاز بحسن الوفادة ويحرص على إتقان العمل وحب الهداية للناس وتعظيم الزمان والمكان.
وأكد أن الرئاسة تحرص على تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من أداء عباداتهم ومناسكهم في أجواء إيمانية وبيئة مثالية، انطلاقا من رسالة الحرمين الشريفين العلمية والدعوية، وارتكازا على أسس مهنية واحترافية، وطاقات بشرية مؤهلة، وتقنيات متجددة حديثة، وشراكات فاعلة، تستمد طاقاتها من القيم الأصيلة لهذا الدين الحنيف ومن عادات وتقاليد مجتمعنا الكريم، الذي يمتاز بحسن الوفادة ويحرص على إتقان العمل وحب الهداية للناس وتعظيم الزمان والمكان.
