وحقق قرابة 234 ساعة تطوعية حتى الآن، ويرى أن العمل التطوعي وضع له بصمة خاصة، فهو أصبح -بفضل الله- ثم الأعمال التطوعية، لا يخشى التواصل مع أحد، وينصح باستثمار الوقت في الأعمال التطوعية، لما لها من نفع على المتطوع في المستقبل، مشيرًا إلى أنه استطاع من خلالها تكوين صداقات وترك جميل الأثر بقلوب الآخرين.
وعن التوفيق بين الدراسة والعمل التطوعي، أشارت والدة القحطاني، إلى أنه يمارس العمل التطوعي يومي الخميس والجمعة فعليا منذ بدء الدراسة، مما أدى لعدم التعارض بينهما، وأنها دائما تترك له حرية الذهاب من عدمه، مؤكدة أنه يسعى لأن يصبح مهندسا في مجال البترول.