ورسمت هذه الصور والأعلام الخفاقة لوحة للعلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وتطلع القيادتين لمرحلة جديدة من التعاون تخدم مصالحهما المشتركة والذهاب إلى آفاق أوسع وأرحب ترضي شعبي البلدين .
وعكست مظاهر الاحتفاء والترحيب بزيارة سمو ولي العهد لجمهورية الهند , قوة ومتانة العلاقات السعودية الهندية ومدى الأهمية التي ستضيفها هذه الزيارة في ترسيخ العلاقة بين البلدين نظراً لدورهما الريادي في المنطقة والعالم , وتركيز كل منهما على التحديث الاقتصادي وتنفيذ خطط واستراتيجيات كبرى للتنمية الاقتصادية السريعة.