ثم بدأ اللقاء الثنائي الذي تناول العلاقات بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، وأبرز الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
بعد ذلك جرت مراسم التوقيع على اتفاقية عامة بين البلدين وقعها من الجانب السعودي وزير الخارجية ووقعها من جانب جمهورية نيكاراغوا وزير العلاقات الخارجية.
وتناولت الاتفاقية توثيق أواصر الصداقة وتطوير التعاون في المجالات (الاقتصادية، والتجارية والاستثمارية، والتعليمية والعلمية، والتقنية، والصحية، والثقافية، والإعلامية، والسياحية، والشباب والرياضة) .